Posted by : yazan alaws
السبت، 3 مارس 2018
الله والجنس
يبدأ الكلام في هذا الحديث المقزز لأحد القامات الاسلامية وهو:
يتحدث احمد عن ما يسمى
ضوابط الاستمتاع بالصغيرة
وكما تقول امهات الكتب الاسلامية وبإجماع "علمائهم " انه لا يجوز ان تنكر معلوم من الدين ك ان تنفي حق الرجل بالاستمتاع بمن لم تبلغ من ممكن ان لا تطبق ذلك لكن ان نفيته فهو امر موحال واعتداء على الشرائع الاسلامية !
كما لا يجوز شرعا أن تبلغ البنت البلوغ الشرعي بالحيض أو غيره، وتوصف مع ذلك بالصغر الذي تتعلق به أحكام شرعية. ومن ذلك مسألة النكاح، فلا خلاف بين أهل العلم في أن من بلغت فليست بصغيرة في هذا الحكم. مهما كان سنها وهناك حالات سجلت علميا ببلوغ بنات في عمر الاربع والخمس سنوات !!
أليس البلوغ هوالنضج الفكري الذي يضمن تأسيس اسرة سليمة وصحية لانتاج مجتمع صحي ام ان الزواج عندهم خدمات نهارية وسريرية اليس من هنا نتج وضع المراة في الشرق هي خادمة في النهار وعاهرة في الليل كيف اذن ننتظر نضوجها فكريا لتتزوج وهي ناقصة في افضل حالاتها !
الغريب جدا هو النظرة المجردة للأنثى ومكانتها في الاسلام دعك من العبارات الزخرفية فلو امتلئ القران وكتب السنة بغزل وشعر عن المرأة لما غطى عن بشاعة هذا الأمر وبشاعة آية واللائي لم يحضن التي تتكلم عن الزواج بمن لم تبلغ بعد... دعك ايضا من المرقعين فأي اله يترك عباده يعبثون بالدين ل 1400 سنة ثم يبعث شخص لا صيت ولا مكانة له من خلف شاشة حاسوب صنعت من يد ملحد مثلي كي يصحح مفهوم آية واللائي لم يحضن ..
كيف يرضى المسلم ان يرى ابنته مجرد وعاء جنسي مستباح جسمها ليستكشفه غيرها !
أي انسان سوي هو هذا الذي لا يرى ضررا في الاعتداء على براءة شخص ويستمنى بيده كي يفرغ شهوته بين اصابعه او بين فخذيه ..
هل يمكن ان يصنع الانسان المسلم مجتمع سوي بهذه التعاليم وهل يمكن ان نسميه انسان اصلا اليست الانسانية تقديس الكيان الانساني قبل اي شي !
لا ادري من اين ابدا ولا اين احدد ادانتي المطلقة لهذا الحديث وصاحبه واتباعه هل استعجب من تقديس الصوم اكثر من تقديس براءة طفل !
أم بوجود كلمة أمة وتعني العبدة يعني وجود العبودية بشكل صارخ وصريح ولا ضرر في ذلك انما الضرر عنده الخوف على خصيتيه من شدة الشهوة والشبق !
ام بوجود كلمة كافرة اي تكفير وازدراء الغير واعطاء صفة وضيعة له
ام بتشبيه الامر بالاكل من الميته اي استمني ولكن لا تسد جوعك
او بوجود باب كامل الفروج في كتبهم كتب النكاح والحيض والنفاس هذا دينهم وهذه اخلاقهم لكن نحن العار لاننا لا نختار دينا لانفسنا
اليس البقاء بلا دين افضل من هذه المهازل وهذه الاعتداءات والتحرشات الجنسية !
فقط افتح كتابا واقرا عن دينك ستفهم الكثير لماذا نحن هنا ولماذا اوضاع مجتمعاتنا هكذا
نحن نتحدث من كتبكم ...اعدائكم هي كتبكم وما تحتويه وليس الغير يا امة ضحكت من جهلها الامم
يبدأ الكلام في هذا الحديث المقزز لأحد القامات الاسلامية وهو:
ابن تيمية الذي يقدسه البعض ويأخذ بأحاديثه في حين يمقتون بل ويهددون ويتوعدون بقتل اللادينيين والملحدين أمثالنا فقط لأننا لم نغرد داخل السرب ولم نختر دينا لأنفسنا !
كيف لا تزعج هذه الاحاديث المسلمين بل ويدرسونها ويتخذونها منهجا وويزعجهم اختلاف دين غيرهم ؟يتحدث احمد عن ما يسمى
ضوابط الاستمتاع بالصغيرة
وكما تقول امهات الكتب الاسلامية وبإجماع "علمائهم " انه لا يجوز ان تنكر معلوم من الدين ك ان تنفي حق الرجل بالاستمتاع بمن لم تبلغ من ممكن ان لا تطبق ذلك لكن ان نفيته فهو امر موحال واعتداء على الشرائع الاسلامية !
كما لا يجوز شرعا أن تبلغ البنت البلوغ الشرعي بالحيض أو غيره، وتوصف مع ذلك بالصغر الذي تتعلق به أحكام شرعية. ومن ذلك مسألة النكاح، فلا خلاف بين أهل العلم في أن من بلغت فليست بصغيرة في هذا الحكم. مهما كان سنها وهناك حالات سجلت علميا ببلوغ بنات في عمر الاربع والخمس سنوات !!
أليس البلوغ هوالنضج الفكري الذي يضمن تأسيس اسرة سليمة وصحية لانتاج مجتمع صحي ام ان الزواج عندهم خدمات نهارية وسريرية اليس من هنا نتج وضع المراة في الشرق هي خادمة في النهار وعاهرة في الليل كيف اذن ننتظر نضوجها فكريا لتتزوج وهي ناقصة في افضل حالاتها !
الغريب جدا هو النظرة المجردة للأنثى ومكانتها في الاسلام دعك من العبارات الزخرفية فلو امتلئ القران وكتب السنة بغزل وشعر عن المرأة لما غطى عن بشاعة هذا الأمر وبشاعة آية واللائي لم يحضن التي تتكلم عن الزواج بمن لم تبلغ بعد... دعك ايضا من المرقعين فأي اله يترك عباده يعبثون بالدين ل 1400 سنة ثم يبعث شخص لا صيت ولا مكانة له من خلف شاشة حاسوب صنعت من يد ملحد مثلي كي يصحح مفهوم آية واللائي لم يحضن ..
كيف يرضى المسلم ان يرى ابنته مجرد وعاء جنسي مستباح جسمها ليستكشفه غيرها !
أي انسان سوي هو هذا الذي لا يرى ضررا في الاعتداء على براءة شخص ويستمنى بيده كي يفرغ شهوته بين اصابعه او بين فخذيه ..
هل يمكن ان يصنع الانسان المسلم مجتمع سوي بهذه التعاليم وهل يمكن ان نسميه انسان اصلا اليست الانسانية تقديس الكيان الانساني قبل اي شي !
لا ادري من اين ابدا ولا اين احدد ادانتي المطلقة لهذا الحديث وصاحبه واتباعه هل استعجب من تقديس الصوم اكثر من تقديس براءة طفل !
أم بوجود كلمة أمة وتعني العبدة يعني وجود العبودية بشكل صارخ وصريح ولا ضرر في ذلك انما الضرر عنده الخوف على خصيتيه من شدة الشهوة والشبق !
ام بوجود كلمة كافرة اي تكفير وازدراء الغير واعطاء صفة وضيعة له
ام بتشبيه الامر بالاكل من الميته اي استمني ولكن لا تسد جوعك
او بوجود باب كامل الفروج في كتبهم كتب النكاح والحيض والنفاس هذا دينهم وهذه اخلاقهم لكن نحن العار لاننا لا نختار دينا لانفسنا
اليس البقاء بلا دين افضل من هذه المهازل وهذه الاعتداءات والتحرشات الجنسية !
فقط افتح كتابا واقرا عن دينك ستفهم الكثير لماذا نحن هنا ولماذا اوضاع مجتمعاتنا هكذا
نحن نتحدث من كتبكم ...اعدائكم هي كتبكم وما تحتويه وليس الغير يا امة ضحكت من جهلها الامم